شكرا على النصائح المفيدة
قدمت أهلاً وحللت سهلاً يا غالي.
نصائح ممتازة شكرا لك أخي نبراس
شكراً على مشاركتك الطيبة أخي فراس.
طرح مميز مع تحفظي على نقطة طول وقصر العرض
شكرا على نصائح اخي نبراس
لا شكر على واجب أخي العزيز مجبور.
من رأيي أيضا أن من العيوب التي واجهتها كمشتري للخدمات من مواقع مختلفة هي العروض التي تحتوي على تسويق ذاتي فقط بمعنى (انا مختص كذا, وأقوم بكذا, وماهر في كذا, ويمكنني القيام بالعمل المطلوب, راسلني).. دون أن يضع في الحسبان وضع نماذج من عمله الشخصي, ولا أي كلمة تدل على قراءته للمشروع الذي نشرته, ولم يحاول أن يقنعني بمهاراته أو أسلوبه, أو حرفيته في العمل, ودون أن يفكر في بذل عطاء مجاني حتى يجذبني إليه كعميل محتمل, وكعميل يرجع إليه مرة أخرى ويشتري منه خدمات.. عرض المزيد
نصائح مهمة شكرا أخي نبراس
شكرا
شكرا
أخطاء يرتكبها البائعون في عروضهم على المشاريع
اليوم، سأعرض أمثلة لصياغات خاطئة في عروض المشاريع، مع توضيح التصرف الصحيح، من منطلق كوني مقدم خدمات ومشترٍ في الوقت نفسه:1) صيغة الأمر (راسلني، تواصل معي، اشترِ مني.. إلخ):
ربما اعتدت على مثل هذه العبارات، ولا تجد فيها عيباً، لكن حاول جهدك ألا تستخدمها مع العملاء، لأنها تُشعر العميل، إلا ما ندر، بأنك تأمره، بينما في الواقع ليس مديناً لك بشيء، ولا يعمل عندك (حتى لو كنت مدير شركة، ينبغي أن تخاطب موظفيك بطريقة ودودة).
الحل:
حاول جهدك ألا تستخدم صيغة الأمر في عرضك. فبدلاً من أن تقول: اضغط على رابط الخدمة، قل: بوسعك الضغط أخي نبيل (لا تنسَ مخاطبة العميل باسمه الأول دوماً) على رابط الخدمة، أو تفضل أخي حسن بالضغط على رابط الخدمة.
2) الاستعجال في وضع العرض:
يسارع الكثيرون إلى وضع عروضهم فور ظهور مشروع جديد، فيرتكبون أخطاء لغوية بسبب السرعة، ولسان حالهم يقول: «دعني أسارع إلى تقديم عرضي قبل أن يطير العميل!».
تجربة شخصية:
عندما أطلب خدمة، أنظر في العروض المقدمة حتى لو وصلت إلى (50 عرضاً)، لأختار من بينها العرض الأنسب حسب معايير محددة، تسهل عليّ عميلة تحديد الشخص المناسب.
الحل:
حاول ألا تستعجل في وضع عرضك، ظناً أن العميل يختار من بين العروض الأولى فحسب. يمكنك دوماً أن تكتب العرض بشيء من التفصيل دون إطالة مهما تطلب ذلك من وقت، فذلك خير ألف مرة من كتابة عرض ركيك يقلل من فرصك في كسب العميل الجديد.
3) عرض بسطر أو سطرين.
ربما نجحت أو ستنجح بضع مرات في كسب عميل من وراء عرض مختصر لا يتجاوز سطرين، لكنك لن تكسب عدداً كبيراً من العملاء بطريقة دب الكوالا الكسول هذه!
تجربة شخصية:
أنا على سبيل المثال لا الحصر، واحد من العملاء الذين تجذبهم العروض المطولة المليئة بالتفاصيل، لأنها بالنسبة لي تعكس انطباعاً حول جدية صاحبها، واستعداده المبدئي لبذل أقصى جهده في العمل، الأمر الذي دفعه إلى تخصيص دقائق إضافية من وقته بقصد كتابة عرض مطوّل نسبياً، يجذبني من خلاله باستعراض مزايا الخدمة التي سيقدمها.
الحل:
من المحبذ كتابة عرض يتجاوز سطرين، وينطوي على تفاصيل جذابة تدفع العميل إلى مراسلتك أو طلب خدمتك مباشرة. فلا تبخل في التفاصيل، بل بحبح عرضك قليلاً.
دمتم مبدعين دوماً.